اليوم العالمي للتعليم … دعوة لبناء مستقبل أفضل

“التعليم هو السلاح الأقوى الذي يمكنك استخدامه لتغيير العالم.” – نيلسون مانديلا

أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 3 ديسمبر 2018م اعتماد اليوم الرابع والعشرين من يناير من كل عام يومًا عالميًا للتعليم. الهدف هو تسليط الضوء على أهمية التعليم كحق أساسي لكل فرد، وضمان إتاحة فرصة التعلم الجيد للجميع مدى الحياة بحلول عام 2030. بدون التعليم، لن تتحقق المساواة والعدالة بين أفراد المجتمع. هذا اليوم أيضًا فرصة لتكريم كل من يتفانى ويبذل مجهودًا في التوعية بأهمية التعليم ويساهم في القضاء على الأمية.

📊 تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 250 مليون طفل وشاب على مستوى العالم غير مقيدين بمدارس، وأن عدد الأشخاص البالغين الأميين وصل إلى 771 مليون شخص. هذه الأرقام تعكس التحديات الكبيرة التي تواجه التعليم عالميًا، خاصة مع الظروف الاقتصادية الصعبة وغيرها من العوائق.

🌴 في جمعية الثمرات الخيرية، نؤمن بأن التعليم هو الاستثمار الأهم في المستقبل. من خلال مشاريعنا المختلفة، مثل بناء الحضانات ومساعدة الأسر المحتاجة في تكاليف تعليم أبنائهم، نعمل لإيماننا بحق كل إنسان في تلبية احتياجاته الأساسية، وأبرزها التعليم. نرى أهمية التكاتف لدعم الأسر الفقيرة والمؤسسات التي تسهم في بناء المدارس وتوفير فرص تعليم مجاني والقضاء على الأمية.

💡 مشروعنا وقف النخيل الخيري “Palm Oasis” 🌴 يمثل موردًا مستدامًا لدعم أنشطة الجمعية، بما في ذلك مشاريع التعليم، ويساعدنا في بناء مجتمع واعٍ ومتعلم.

اليوم العالمي للتعليم … جمعية الثمرات الخيرية . التعليم حق للجميع.

#بالم_أواسيس#فليغرسها

موضوعات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *